شهدت دكة الحارة نقاشاً وحوارا حول احداث الساعة في سوريا الابية، وما طالعتنا به القنوات الاخبارية من مشاهد واخبار تدمي القلب وتدمع العين من افعال طاغية الشام وزبانيته، وموقف دول عضمى تجاه مايجري والاستعماء الغبي من قبلها.... ونتج عن ذلك عدد خاص ..ليس له علاقة بسلسلة دكة الحارة اليومية.. حمى الله اخوتنا في سوريا الاباء.
هناك 3 تعليقات:
تشبيه بليغ وقوي يا بوبراهيم، اعجبني كيف ان الفكرة كانت وليدة اللحظة
بالتوفيق
ربنا ينتقم منهم جميعا
بجد حمااااااااااارين
تسلم ايديك
إرسال تعليق